الانتهازيون
لا تتعجب عندما ترى في العراق مُدَّعياً الانتماء لجهة أن تراه متملقاً لجهة نقيضة وجهة ثالثة مختلفة وبنفس الولاء الظاهري. هؤلاء هم الانتهازيون الذين يتملقون للجميع لكي يرضى عنه المنتصر بينهم أياً كان.
لا تتعجب عندما ترى في العراق مُدَّعياً الانتماء لجهة أن تراه متملقاً لجهة نقيضة وجهة ثالثة مختلفة وبنفس الولاء الظاهري. هؤلاء هم الانتهازيون الذين يتملقون للجميع لكي يرضى عنه المنتصر بينهم أياً كان.