مما لا شك فيه لم يعد منطقياً ولا مبرراً، الحديث عن التغيير الديموغرافي، أو عن وجود مناطق حصرية بقومية أو دين، في ظل دستور العراق الجديد الذي جرى تشريعه سنة 2005
من هنا نفهم محركات الدعوة لجعل العراق وإيران ولبنان وسوريا واليمن في عزلة عن بعضهم في مواجهة التحديات الصهيونية، وسط ضخ إعلامي واسع النطاق على شكل (خطاب توهين)، يقود فيما بعد إلى تقبّل (خطاب التطبيع) بكل أريحية
على خطى البحث عن بديل لمنصة (إكس)، بدأت تظهر منصة (بلوسكاي)، التي شهدت زيادة بعدد المشتركين، لدرجة بلغت مليون عضو جديد خلال أسبوع واحد ما بعد الانتخابات الأمريكية
يحمل الشهيد (محمد عفيف) جنسية عراقية إلى جانب الجنسية اللبنانية، باعتباره ينتسب لأصول عراقية، وقد وُلد في بغداد / مدينة الحرية، فيما جرى اغتياله في بيروت بقصف إسرائيلي مباشر استهدف مبنىً مدنياً في منطقة (رأس النبع)
لعل أصحاب (منشورات الطشه)، الذين يجهلون أهمية الإحصاء والتعداد السكاني في عملية التنمية وبناء البلاد، لا يعلمون أن الإحصاء والتعداد السكاني لا يرتبط بالخيارات السياسية للمواطنين، كونها خيارات متحركة تتغير مع المواسم الانتخابية وتتقلب مع تغير التيارات الحزب
ينبغي أن يؤخذ بعين الاعتبار تحديد صلاحيات النشر في الشؤون العامة بذوي الاختصاص الصحفي، واعتماد ذلك قاعدة أساسية في تشريع أي قانون يتعلق بضوابط النشر الإلكتروني
باكتمال المرحلة الأولى من الأرصفة، والتي عددها خمسة، يكون العراق قد فتح بوابة طريق التنمية، الذي يعد بمثابة المشروع الاستراتيجي العراقي القادم، والشريان الاقتصادي الجديد، الذي سيضيف للبلد موارد أخرى رديفة للنفط
ما لا تعرفه حبيبة أيضاً أنها تقف اليوم لجمع المواقف التي ستغدو الذكريات للغد. ستكبر.. وسوف تقلّب الصور المؤرشفة في عقلها فتعوّض ما لم يظهر عليها من الغضب المستحَق عندما كانت صغيرة هنا.
تضيف المؤشرات السياسية ملاحظات اخرى تعكس حالة الوحدة غير المسبوقة في الشارع الايراني، الذي غابت عنه بشكل لافت مؤخراً مختلف الصراعات التقليدية، التي كنا نسمعها بين الاصلاحيين والمحافظين، او حتى بعض الطروحات، التي يجري تسويقها من على منصات خارجية
تعتبر هيئة المستشارين بمثابة (الدولة العميقة)، وفق مفهوم الأنظمة الدستورية التي تعتمد في عملها على المؤسسات المهنية، وليست الاحزاب او التشكيلات الأمنية الخاصة، كما كان سائداً خلال حقب الحكومات الجمهورية السابقة، والتي قضت إلى حد ما على سياقات العمل المهني