عيد الغفران يعطل الحياة في إسرائيل، ويعيد ذاكرة المغتصبين لحرب 1973
يحاول المقدسيون تسيير تفاصيل حياتهم اليومية بشكل طبيعي فيما يُعرف بـ"يوم الغفران اليهودي"، لكن لا شيء حولهم يساعدهم على ذلك، إذ يغلق الاحتلال مداخل أحيائهم بالمكعبات الإسمنتية ويُمنعون من التنقل بحرية وتُغلق الدوائر الحكومية والعيادات الطبية ولا يتمكنون من الوصول إلى وجهاتهم إلا بشق الأنفس.
#شبكة_انفو_بلس