مراجع في زمن الغيبة
ترك الصدوق 300 أثر علمي، لكن الكثير من هذه المؤلفات فُقِدت، ولم يُعثر عليها وربما احترقت بعد فتنة السلاجقة عندما احتلوا بغداد وسيطروا على الحكم فيها بعد خمسة وستين سنة من وفاته حيث أحرقوا المكتبات والمنابر ومدارس المذهب الإمامي. من أهم تلاميذه الشيخ المفيد والشريف المرتضى وقد كانا على مكانة مرموقة دينياً وعلمياً واجتماعياً.
#شبكة_انفو_بلس