85 شهيدا من الأسرة الطبية
العدد بمقياس الضحايا قد يبدو اعتيادياً إذا تحدثنا عن القطاع، نحن نتحدث عن أكثر من خمسين ألف شهيد، لكن هذه المهنة كان يجب أن تبقى بعيدة عن الصراع وهذا ما تنص عليه شرائع الغرب من حفظ الجهات العاملة في وقت النزاعات وحق الطفل والطبيب والمرأة والمدني والصحفي، لكن هذه القيم جعلها الرجل الغربي تحت قدميه لكي ينتصر للدويلة اللقيطة