في ذكرى نواب صفوي

لا يكتمل الحديث عن الثورة في إيران والكفاح المسلح في المنطقة دون الوقوف عند قائد حركة (فدائيو الإسلام) السيد مجتبى نواب صفوي.
بعد تحييده عام 1956 على يد الشاه محمد رضا بهلوي وقد هز أركان عرشه بتصفية الرموز المقربة والتحريض الذي مهّد للثورة الشاملة لاحقاً كتب السيد الخامنئي على صورته مرة: “السلام على رائد عصرنا في الجهاد والشهادة”.
كما يعد نواب صفوي سبّاقاً لفكرة الكفاح الفلسطيني الفدائي حيث قال لياسر عرفات عندما التقاه في القاهرة الجملة التي أثرت فيه حينها (مكانك فلسطين لا القاهرة)
#شبكة_انفو_بلس