مظاهرات تتلاشى
منذ طرح اسم مصطفى الكاظمي بدأت المظاهرات التي عمت البلاد بالتراجع وسحب الزخم وعدم رفع شعار مرفوض بأمر الشعب الذي واجه الأسماء المطروحة قبل الكاظمي من الجهة نفسها، ثم سرعان ما بدأ الناشطون المعروفون بضخ الإعلام لتأجيج المظاهرات بدؤوا يدعون إلى إنهاء المظاهرات. بعض الأسماء البارزة في الساحات حصلت على مناصب في الحكومة الجديدة وأسماء أخرى اكتفت بالتوجيهات التي كانت تدعوها لرفع الزخم أو إنهائه، أما الأسماء المستقلة التي كانت تدعو للتغيير الحقيقي لا الكاذب فبعضهم طاله الرصاص الحي وبعضهم تعرض للتسقيط وآخرهم د.ضرغام ماجد الذي كاد يقتل وعمر كاطع الذي أعلن انسحابه حتى من صفحته على موقع فيسبوك