آمرلي الصمود..الهدف الواحد
ناحية في صلاح الدين ثم قضاء لاحقاً
على مشارف تقريرها سقط أول الشهداء
وليد ثجيل الصويراوي من سرايا السلام
أبو حبيب السكيني من بدر
باسم الحريشاوي وأحمد عبد عيسى أسد آمرلي من الكتائب
84 يومياً من الحصار الخانق تمكن 300 مقاتل من أبنائها من حماية المنطقة المحاصرة 360 درجة من قبل حوالي 30 قرية أعلنت ولاءها لعصابات السواد.
أكثر من 30 هجوماً انتحا..رياً وبكامل العدة ومئات الأفراد ولم يتمنكوا من التقدم شبراً واحداً.
رجالاً ونساء وصغاراً عاشوا جوعاً وعطشاً بالكاد يجدون ما يبقيهم على قيد الحياة، وسقط منهم أكثر من مئة، دون أن يستكينوا أو يستسلموا.
حتى جاءهم رجال التحرير من الجنوب العظيم، يجمعهم هدف واحد مشترك، واختلط الدم الطاهر عند مشارفها، فكان النصر الإلهي بهم عرساً يزف أولى بشائر النصر من آمرلي الصمود.
#شبكة_انفو_بلس