الكيان الغاصب بمواجهة قطة وغراب.. تفاعل عربي واسع مع قطة وغراب أسقطوا علم الكيان الإسرائيلي أرضاً
انفوبلس..
أثار انتشار مقطع فيديو لطائر الغراب وهو يحط على سارية تحمل علم الكيان الصهيوني على إحدى البنايات في مستوطنات فلسطين المحتلة، أثار موجة كبيرة من تفاعل النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام العربية، حيث عدّه البعض رسالة من الله عز وجل وإشارة لإحقاق الحق وكشف الباطل.
المغردون والمتفاعلون رأوا أن الغراب يعطي درساً مهماً للطريقة المثلى التي يجب أن يُعامل بيها الكيان الإسرائيلي ورايته غير الشرعية.
وفي الوقت ذاته أعاد رواد مواقع التواصل الاجتماعي نشر فيديو سابق لغراب آخر وهو يسقط علم الكيان أرضاً ويقوم بتمزيقه، كما تم تداول فيديو ثالث لقطة تسقط علماً ثالثاً للكيان عند مرورها بجانبه.
مواطنون فلسطينيون علّقوا عبر صفحاتهم في تويتر على تلك المقاطع، فكتب وسام العامري: "حتى القطط مش معترفين بكيانكم الغاصب ارحلوا عن أرضنا المقدسة يا قَتَلة الأنبياء #فلسطين_قضية_الاحرار"
وقال طارق عباس محمد: "الظريف أن القطة أسقطت العلم على مراحل! مرحلة مراقبة ثم انقضاض لإسقاط طرف العلم. ثم مرحله أخرى للمراقبة ثم الانقضاض للإسقاط الكامل للعلم! قطة عاقلة حويطة جدا".
وردت العنيدة إيمان قائلة: "الأول غربان تمزق علم الكيان ـ والآن قطة تسقط علمهم... أين أنتم يا بشر؟"
وقال فريد عمري: " سبحان الذي سخّر لنا هذا القط ليسقط أكذوبة إسرائيل"
أما ابن علي فقال: "بالأمس غراب يسقط علم إسرائيل واليوم قطة تفعل نفس الشيء، الحيوانات فهمت أن الكيان إلى زوال فهل سيفهم البشر؟"
وقال رغدة الزهير: " لو قطة أسقطت علم إسرائيل فهي بطلة قومية"
وعلق مدحت صلاح فقال: " بُشرة خير إن شاء الله"
أما عنتر دخان أبو شادي فقال: "نصر قريب من الله. جنود الله لا خوف ولا هم يحزنون كله ترتيب الله كل شيء في هذه الدنيا بوقته ربنا لم يخلق هذه الدنيا عبثا"
وقال وليد القاسم: " هذه من علامات النهاية مرة غراب يرمي العلم ومرة قطة خلاص تحتاجوا علامة ثالثة أو كيف؟"
وعلقت الحاجة أم غانم رز فقالت: "دول جند من جنود الله بنعم بالله والله أكبر"
ورد أحمد المقدسي قائلًا: " سيأتي (وَعْدُ الْآخِرَةِ) عندما يضعف إيمان الناس بحدوثه ويقولون هذا ليس موعده. ﴿وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِن كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولًا﴾
وقال أبو عبد الله التمرو: " في شيء غريب! إن شاء الله تكون علامات على إزالة كيانهم".