edition
إنفوبلاس
  • الرئيسي
  • كل الأخبار
    • سياسة
    • أمن
    • اقتصاد
    • رياضة
    • صحة
    • محليات
    • دوليات
    • منوعات
  • اقرأ
  • شاهد
  • انظر
  • انفوغراف
  • كاريكاتور
  • بودكاست
  • بلغتنا
  • من نحن
  1. الرئيسية
  2. الأخبار
  3. محليات
  4. كتائب حزب الله تكشف خيوط المؤامرة وتحمّل السوداني مسؤولية الانجرار وراء ضباط فاسدين وأجندات خبيثة

كتائب حزب الله تكشف خيوط المؤامرة وتحمّل السوداني مسؤولية الانجرار وراء ضباط فاسدين وأجندات خبيثة

  • 5 اب
كتائب حزب الله تكشف خيوط المؤامرة وتحمّل السوداني مسؤولية الانجرار وراء ضباط فاسدين وأجندات خبيثة

انفوبلس/.. 

في توضيح صريح، خرج المسؤول الأمني للمقاومة الإسلامية كتائب حزب الله، أبو علي العسكري، بتغريدة نارية بتاريخ 4 آب 2025، وضع فيها النقاط على الحروف بشأن حادثة دائرة الزراعة في بغداد، والاشتباكات التي أعقبتها، وما تبعها من تدخل عسكري مباشر من قبل رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، واصفًا الأمر بـ”الكمين المحكم” الذي دُبّر على يد “خونة شيعة” وصفهم الشهيد القائد قاسم سليماني ذات يوم بأنهم أخطر من الأعداء أنفسهم.

يقول المسؤول الأمني للمقاومة الإسلامية كتائب حزب الله، أبو علي العسكري، إنه "إلحاقاً ببيان كتائب حزب الله الأخير في 28 تموز 2025 سنتحدث بصراحة ونشير للآتي:

أولا: إن حادثة دائرة الزراعة في بغداد وما أعقبها من تداعيات واتهامات، لم تخل منها مناطق حزام العاصمة خلال الأعوام الاثني عشر الماضية، لاسيما في (اللطيفية، البوعيثة، المدائن، التاجيات، إذ شكلت هذه المدن بؤرا لداعش تهدد أمن بغداد وسلامة أهلها، بعد أن تحولت أغلب مناطق الحزام إلى طوق داعشي وهابي يلف العاصمة، فكانت مسرحا لمجازر ذهب ضحيتها آلاف الأبرياء الذين قُتلوا صبرا، وهُتكت فيها الأعراض، ما أدى إلى أن نخوض ما بين عام 2003 وحتى 2014 ، مواجهات استخبارية وأمنية تخمد حينا وتستعر أحيانا ضد منظمات محلية ودولية كان هدفها إحكام الطوق على بغداد والسيطرة عليها".

وأضاف: "فطهّر مجاهدونا الأرض، وأعادوها إلى أهلها، ونشروا الأمن والعدل والتعايش السلمي بين الطوائف، وهذا ما لم يرُق للقتلة الذين يتباكون اليوم على حزام بغداد بعد أن فقدوا سيطرتهم فيه. لقد أنجزنا الكثير، ولا يزال المزيد".

ثانيا: لقد كانت تلك الحادثة المؤسفة فخاً محكماً نسج خيوطه أحد خونة الشيعة - كما وصفه الشهيد القائد الحاج قاسم سليماني - رضوان الله عليه - بالتنسيق مع زمرة من اللصوص والضباط الفاسدين، إذ اقتحم بعدها رئيس الوزراء بجيشه الجزار، لا لشيء سوى أنه (زعلان على إعلام الكتائب) بسبب مواقفه الثابتة في القضايا الوطنية والسيادية الكبرى، كملف إخراج الاحتلال الأجنبي، والدفاع عن خور عبد الله، وصَون أموال الشعب التي نُهبت الصالح مسعود بارزاني وأمثاله.

وتابع: "قد نلتمس العذر للأخ السوداني، لأنه حديث عهد في العمل العسكري والأمني، فهو مدير ناجح، ولكنه لم يكن يوما قائدا ناجحا ولن يكون، ومن هنا ندعو قادة الإطار المحترمين إلى تحمل مسؤولياتهم التاريخية بجدية وحزم قبل أن يسدل الستار على إرثهم السياسي، ويسلم إلى أيدي (أبو كلاش)".

*إيقاف العمل بمشروع طوق بغداد

ثالثا: لقد استُدرج شبابنا الشرفاء المخلصون الشجعان إلى هذا الفخ الخبيث، فسال على إثره الدم الحرام، وكي لا نعطي الذرائع للمتصيدين فرصة تشويه سمعة جهادنا، وكما يقال: (غلطة الشاطر بألف). فقد قررت قيادة كتائب حزب الله إيقاف عملها في مشروع (طوق بغداد)، وتسليم ما في عهدتها إلى قيادة الحشد الشعبي الموقرة، مع التأكيد على أنها ستحاسب وبشدة كل من يدّعي صفة العمل معها تحت هذا العنوان. 

وأردف: "هنا نذكّر بأن الجيش الجرار الذي أرسله السيد السوداني، والمدجج بالسلاح، والمحتمي بمدرعاته ومصفحاته. وفيه من العناصر ذوو الأجسام الممتلئة والشوارب الكثيفة، لم يصمد أمام مجموعة من الشباب الذين لم يخرجوا لقتل عراقي، بل لنجدة ذويهم، فكيف إذا ما واجهوا مقاتلي أهل الشام ودواعش الغرب، المدعومين بجيوش التكفير من التتار والإيغور وغيرهم، أصحاب الخبرات القتالية الإجرامية المتراكمة؟".

وأكمل: "هل سيهربون مجددًا أمام تكبيراتهم وصخب (هورناتهم) ؟ وهل سنعود مرة أخرى نجمع شتاتهم من الفلوات ونلتقط أسلحتهم وآلياتهم المهانة من أيدي صبية داعش؟ إن الدولة العراقية لن تقوم إلا بأبنائها الحماة المخلصين، ودونهم ستضيق الأرض بما رحبت".

*البيان الاول

في 28 تموز الماضي، نفت المقاوم الإسلامية كتائب حزب الله، صلتها بحادثة الاشتباكات في منطقة الدورة ببغداد، فيما اتهمت "أجندات خبيثة" بالوقوف خلفها.

وقالت الكتائب في بيان، إن "ما شهدته بغداد يوم أمس من صِدامات مؤسفةٍ، سقط فيها شهيدان وعددٌ من الجرحى، إنما كان نتيجةً لمواجهاتٍ اندلعت بين الأجهزة الأمنية التابعة للقائد العام للقوات المسلحة، على خلفيّة مشادّةٍ وقعت في إحدى دوائر محافظة بغداد عقب قرارٍ إقالة مدير وتعيين آخر، فاشتدّت بعد تدخّل حماية الأخير وأقاربه لتثبيت ما اعتبروه استحقاقًا له".

وأضافت، "بلغ الحادثُ ذروته تصعيدًا حين أقدم أحد الضباط المنفعلين – المدعو عمر العبيدي – على اتخاذ إجراءٍ متسرّع وغير مبرّر، إذ بادر إلى فتح النار على أفراد حماية المدير المُقال لدائرة الزراعة في المحافظة، ومن كان فيها، فأسفرت رصاصاته عن سقوط الضحايا بين قتيلٍ وجريح، وتفاقم الموقف بفعل ردّات الفعل المتبادلة".

وبينت "أمام هذا الخطر، اضطرّ المحاصرون إلى الاستغاثة بذويهم القريبين من موقع الحادث، قرب (معسكر الصقر)، فتوجّهت مجموعةٌ من هؤلاء – دون تنسيق – بقصد إغاثة المصابين وتأمين خروجهم، إلا أنّ القوات الأمنية وبصنوف مختلف لاحقتهم بعد أن همّوا بالعودة إلى مقرّهم، فطوّقت المعسكر ومقترباته، وأمطرت مقاتلي الحشد المنتمين إلى عدّة ألوية بوابلٍ من النيران العشوائية".

وأكدت "لم تقف هذه القوات عند ذلك، بل مضت إلى اعتقال عددٍ من المراجعين والعاملين المنتمين للحشد، الذين لا صلة لهم بما حدث في دائرة الزراعة، وقد قامت الأجهزة الأمنية بعرض صورهم عبر وسائل الإعلام في مشهدٍ يفتقر إلى المسؤولية".

وأشارت إلى أنه "لولا تدخّل الخيّرين من النواب وأعضاء لجنة الأمن والدفاع، بما أظهروه من حكمةٍ وحرصٍ على حقن الدماء، لما أُخمد فتيل هذه الأزمة المفتعلة والمبيتة، التي لم يكن يُراد منها إلا إذكاء الفتنة وزعزعة الأمن".

وأكملت، إنّ "كتائب حزب الله تؤكّد أنها لم تكن طرفًا في الاشتباك، وتحذّر من أن هذا التصعيد إنما يخدم أعداء العراق، وتقف خلفه أجنداتٌ خبيثة تسعى لشقّ الصف الوطني ودفع الأجهزة الحكومية إلى الاحتراب فيما بينها، كما أنّ الحملات الإعلامية المغرضة، والأقلام المأجورة، والتأثير الخبيث لبعض المتنفذين من الخارج في جسد الدولة، فضلا عن سفارة الشر ببغداد، لن يثنينا عن موقفنا الثابت وقرارنا الحاسم في إخراج قوات الاحتلال من أرض العراق، مهما غلا الثمن وكبرت التضحيات".

وأشارت إلى أنه "إنّنا نجدّد أسفنا العميق لسقوط الضحايا ووقوع الانتهاكات نتيجة ما شهدته الأجهزة الأمنية من اضطرابٍ وارتباكٍ في التنسيق، الأمر الذي لا تنفكّ القوات الأجنبية المتغلغلة في العمليات المشتركة تفعّيله، بل واستثماره بخبثٍ لتحقيق مآربها وإشعال الفتن".

أخبار مشابهة

جميع
مئات المليارات في مهب الريح: فضيحة استثمارات نجيب ساويرس في العراق تكشف خرق قانون الاستثمار وتبخر أموال العراقيين

مئات المليارات في مهب الريح: فضيحة استثمارات نجيب ساويرس في العراق تكشف خرق قانون...

  • اليوم
متى يُدرك المواطن مسؤوليته؟ الماء والكهرباء.. ثروتان مُهدَرتان بين سوء الإدارة وسلوك المواطن.. الوقت ينفد والكوارث قريبة

متى يُدرك المواطن مسؤوليته؟ الماء والكهرباء.. ثروتان مُهدَرتان بين سوء الإدارة وسلوك...

  • اليوم
أرقام مرعبة من الأهوار.. فقدان 95% من الأسماك و33% من الجاموس و85% من المساحات المائية

أرقام مرعبة من الأهوار.. فقدان 95% من الأسماك و33% من الجاموس و85% من المساحات المائية

  • اليوم

شبكة عراقية اعلامية

  • الرئيسية
  • مقالات
  • فيديو
  • كاريكاتور
  • إنفوغراف
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوطة