edition
إنفوبلاس
  • الرئيسي
  • كل الأخبار
    • سياسة
    • أمن
    • اقتصاد
    • رياضة
    • صحة
    • محليات
    • دوليات
    • منوعات
  • اقرأ
  • شاهد
  • انظر
  • انفوغراف
  • كاريكاتور
  • بودكاست
  • بلغتنا
  • من نحن
  1. الرئيسية
  2. الأخبار
  3. منوعات
  4. العراق يشيّع الشيخ الخالصي وسط تأكيدات على نهجه في الدفاع عن استقلال العراق ورفض الاحتلال

العراق يشيّع الشيخ الخالصي وسط تأكيدات على نهجه في الدفاع عن استقلال العراق ورفض الاحتلال

  • 22 تشرين ثاني
العراق يشيّع الشيخ الخالصي وسط تأكيدات على نهجه في الدفاع عن استقلال العراق ورفض الاحتلال

رسالة علمية خالدة

انفوبلس.. 

أعلنت مدرسة الإمام الخالصي في الكاظمية المقدسة وفاة عميدها المرجع الديني المجاهد آية الله العظمى الشيخ محمد مهدي الخالصي، بعد عمر مبارك ناهز التسعين عامًا، أمضاه في خدمة الدين ونشر الهداية والوعي.

وذكرت المدرسة أن الراحل كان مثالًا للعالم الرسالي الذي حمل أمانة العلم باعتدال وثبات، ووقف موقف المدافع عن حرية الشعب ووحدة الأمة واستقلال الوطن، وظلّ صوته مرتفعًا في مواجهة الاستكبار والاحتلال والتبعية.

 

خسارة للساحة الدينية والفكرية

وأكد بيان المدرسة أن رحيل الشيخ الخالصي يشكل خسارة مؤثرة للحوزات العلمية، إذ فقدت برحيله عالمًا ومفكرًا أصيلًا وسياسيًا حكيمًا ومحققًا بارعًا، خلّف إرثًا فكريًا واجتماعيًا غزيرًا سيبقى حاضرًا في الذاكرة العلمية للأجيال القادمة.

ودعت المدرسة بالرحمة للراحل، والصبر والسلوان لأهله وتلامذته ومحبّيه، مشيرة إلى أن مراسم التشييع ستبدأ عصر السبت، حيث ينطلق موكب التشييع من ساحة الإمام محمد الجواد باتجاه الصحن الكاظمي الشريف قبل مواراته الثرى في المدينة المقدسة.

 

مواقف رافضة للتبعية ومشاريع الإذلال

تزامن إعلان الوفاة مع تداول مقتطفات من خطبة الجمعة الأخيرة التي ألقاها المرجع الشيخ جواد الخالصي، والتي شدد فيها على ضرورة استلهام العبر من الأحداث الإسلامية الكبرى، وتعزيز الوعي تجاه المشاريع التي تستهدف هوية الأمة ووحدتها.

وانتقد الخالصي بشدة من "يزعمون رعاية السلام" بينما يسعون، بحسب قوله، إلى فرض مشاريع مذلّة على شعوب المنطقة مستخدمين أدوات عدوانية، واصفًا "مشروع وقف القتال" في مجلس الأمن بأنه محاولة لإعادة إنتاج عصر الاستعمار والتبعية.

وأوضح الخالصي أن السلام الحقيقي لا يتحقق إلا بتحقيق مصالح شعوب المنطقة في إطار الرسالة الحقّة، والالتزام بالكتاب والسنّة، معتبرًا هذا النهج جامعًا لا طائفيًا، يستند إلى العدل الإلهي ونبذ الظلم والطغيان.

وأشار إلى الجرائم المرتكبة في لبنان وغزة، وتداعيات الاحتلال على شعوب المنطقة، مؤكدًا أن صمود المقاومة هو ما يغيّر المعادلات الدولية ويُربك القوى المتسلطة.

 

رفض الاحتلال والتأكيد على السيادة 

وفي مواقف سابقة، شدد الخالصي على أن الأمن والعدل لا يمكن تحقيقهما في ظل وجود قوات أجنبية داخل البلاد، معتبرًا ذلك انتقاصًا من سيادة العراق واستقلال قراره.

وأكد أن الواقع المزري والمفاسد المنتشرة هي نتيجة مباشرة لغياب السيادة، ما يتطلب عملًا جديًا لإنهاء الوجود الأجنبي وبناء عملية سياسية نابعة من إرادة وطنية حرة.

تعود المدرسة الخالصية إلى بدايات القرن العشرين حين أسسها الإمام المجاهد الشيخ محمد مهدي الخالصي الكبير عام 1911، بهدف تطوير التعليم الديني وربطه بالعلوم الحديثة، لتصبح مؤسسة تجمع بين الفقه والمعرفة المعاصرة.

وتتبنى المدرسة نهجًا دينيًا وسياسيًا يقوم على عدم فصل الدين عن السياسة، والدفاع عن استقلال البلدان الإسلامية، وحماية هوية العراق الوطنية والإسلامية.

أخبار مشابهة

جميع
بغداد تستضيف الدورة الـ 26 لمعرض الكتاب بمشاركة واسعة من دور النشر

بغداد تستضيف الدورة الـ 26 لمعرض الكتاب بمشاركة واسعة من دور النشر

  • 1 أيلول
من السمكة النفاخة إلى الطحالب اليابانية: غزوات الأنواع الدخيلة تكلّف العالم 423 مليار دولار سنوياً وتهدد بانقراض التنوع الاحيائي

من السمكة النفاخة إلى الطحالب اليابانية: غزوات الأنواع الدخيلة تكلّف العالم 423 مليار...

  • 27 اب
حملة إلغاء متابعة "شلة دبي" تكشف تحولاً في علاقة الجمهور بالمؤثرين

حملة إلغاء متابعة "شلة دبي" تكشف تحولاً في علاقة الجمهور بالمؤثرين

  • 21 اب

شبكة عراقية اعلامية

  • الرئيسية
  • مقالات
  • فيديو
  • كاريكاتور
  • إنفوغراف
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوطة