edition
إنفوبلاس
  • الرئيسي
  • كل الأخبار
    • سياسة
    • أمن
    • اقتصاد
    • رياضة
    • صحة
    • محليات
    • دوليات
    • منوعات
  • اقرأ
  • شاهد
  • انظر
  • انفوغراف
  • كاريكاتور
  • بودكاست
  • بلغتنا
  • من نحن
  1. الرئيسية
  2. الأخبار
  3. رياضة
  4. الاتحاد العراقي يفتح صفحة ما بعد "عموتة" وانفوبلس تفصّل الخيارات البديلة وموعد الإعلان

الاتحاد العراقي يفتح صفحة ما بعد "عموتة" وانفوبلس تفصّل الخيارات البديلة وموعد الإعلان

  • 1 أيار
الاتحاد العراقي يفتح صفحة ما بعد "عموتة" وانفوبلس تفصّل الخيارات البديلة وموعد الإعلان

انفوبلس/ تقرير

يواصل الاتحاد العراقي لكرة القدم، عقد اجتماعاته من أجل حسم تسمية المدرب الجديد لمنتخب أسود الرافدين، بعد إقالة المدرب الإسباني خيسوس كاساس من منصبه، ليقود الفريق الاول في المرحلة المقبلة من التصفيات المونديالية، وسط تساؤلات عن أسباب انتهاء المفاوضات مع الحسين عموتة، ويسلط تقرير شبكة "انفوبلس"، الضوء على الخيارات البديلة للمدرب المغربي وموعد الإعلان الرسمي.

أعلن الاتحاد العراقي لكرة القدم، بشكل رسمي انتهاء المفاوضات مع المدرب المغربي ليبدأ بعدها صفحة جديدة في تسمية المدرب الجديد لمنتخب أسود الرافدين فيما تبقى من مباريات في تصفيات المونديال.

رسالة عموتة الأخيرة

بعث الحسين عموتة مدرب الجزيرة الإماراتي، رسالة أخيرة إلى اتحاد كرة القدم في العراق قبل انتهاء المفاوضات بين الجانبين بخصوص تولي المغربي مهمة تدريب أسود الرافدين في تصفيات آسيا المؤهلة إلى مونديال 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.

ودخل الاتحاد العراقي لكرة القدم في حالة صدمة يوم أمس قبل انطلاق اجتماعه عند الساعة الحادية عشرة صباحا، حيث تلقى رسالة من المدرب المغربي الحسين عموتة يبلغهم فيها بأنه لن يتمكن من تدريب العراق، حيث كتب في رسالته بأنه يقدم اعتذاره للاتحاد العراقي بأنه لن يتمكن من قبول المهمة بسبب ظروف خاصة.

كما حاول الاتحاد العراقي معرفة أسباب رفض المدرب، لكنه اكتفى بعبارة ظروف خاصة، بالتالي فتح الاتحاد صفحة جديدة وبدأت باتصالاته مع الوسطاء لمعرفة إمكانية التعاقد مع مدرب جديد لمنتخب أسود الرافدين، بعدما كانت كل الآمال ملقاة على عموتة وإمكانية نجاحه في المهمتين المقبلتين للعراق أمام كوريا الجنوبية والأردن في تصفيات المونديال، بحسب المعلومات التي حصلت عليها شبكة "أنفوبلس". 

والمدرب المغربي كان يتصدر اهتمامات الاتحاد العراقي لأنه يعرف كل شيء عن منتخبي الأردن وكوريا الجنوبية وكذلك هو على دراية كاملة بلاعبي المنتخب العراقي لأنه سبق أن واجههم في كأس آسيا - قطر 2023 وأيضا لأن المفاوضات كانت تسير بشكل إيجابي للغاية وكل الأمور كانت تشير إلى أن الصفقة في طريقها للنجاح والإعلان عنها خلال ساعات.

والاتحاد العراقي عندما فتح صفحة المدربين المرشحين لتدريب أسود الرافدين، تحدث عن أربعة أسماء ليستقر في النهاية على اسمين اثنين وهما الأرجنتيني هيكتور كوبر والبرتغالي هيليو سوزا، إذ يفاضل الاتحاد العراقي بينهما حاليا ويعمل بشكل مكثف وكبير لوضع اللمسات الرسمية على المفاوضات وكذلك إكمال التعاقد مع المدرب بعقد يمتد إلى عام واحد وليس كمدرب طوارئ. 

وسيلاعب المنتخب العراقي منتخبي كوريا الجنوبية والأردن يومي 5 و10 يونيو/ حزيران المقبل، إذ سيواجه كوريا في البصرة كما سيلاعب الأردن في استاد عمان الدولي، ويتوجب على العراق تحقيق فوزين متتاليين لضمان التأهل المباشر.

وبحسب مصادر رياضية، فإن هيكتور كوبر المدرب الأرجنتيني المعروف، بات هو المرشح الأبرز لتولي تدريب منتخب العراق في الفترة المقبلة من تصفيات آسيا الحاسمة المؤهلة إلى كأس العالم 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. 

ويتصدر الأرجنتيني (70 عاما) قائمة المدربين المرشحين لتدريب العراق وذلك عن طريق الحارس المصري السابق عصام الحضري، حيث تحدث رئيس الاتحاد العراقي عدنان درجال مع المدرب لمعرفة رؤيته للمرحلة المقبلة.

ووضع الاتحاد العراقي الأرجنتيني هيكتور كوبر في مقدمة المرشحين لتدريب أسود الرافدين، وفي حال لم يتفق سيتجه إلى الخيار الثاني وهو المدرب هيليو سوزا، حيث يأتي التوجه إلى كوبر بسبب خبرته الكبيرة وأيضًا معرفته بأغلب المنتخبات العربية والآسيوية، خصوصًا وأنه درب منتخبات مصر وسوريا وأوزباكستان، لكن في ذات الوقت، سيهتم الاتحاد العراقي بالمدرب البرتغالي سوزا لبحث إمكانية تدريب المنتخب.

في المقابل، لم يغلق الاتحاد العراقي الباب نهائيًّا في وجه المدرب المحلي، فعلى الرغم من التوجه إلى المدرب الأجنبي، إلا أن الاتحاد العراقي قد يمنح المهمة في نهاية المطاف للمدرب المحلي، خصوصًا وأنه يعرف طبيعة وضع الفريق العراقي ومستويات لاعبيه، لذلك لن يحتاج إلى وقت طويل لإعداد الفريق لمباراتي كوريا الجنوبية والأردن في التصفيات المونديالية، مطلع شهر يونيو/ حزيران المقبل.

الى ذلك، يؤكد اللاعب العراقي السابق صفوان عبد الغني، ان "الاتحاد العراقي لكرة القدم في الأيام السابقة كان يفكر فقط بالمدرب المغربي الحسين عموتة، لكنه اليوم فتح صفحة جديدة ويتفاوض مع مدربين جدد وعلى رأسهم الأرجنتيني هيكتور كوبر والأخير مدرب محترم ولا أحد يختلف على طريقة عمله وسيرته الذاتية وما يهمنا اليوم هو مدى قدرته على قيادة المنتخب العراقي في هذه المرحلة الحرجة". 

ويضيف: "المدرب الأرجنتيني يمتلك عدة مميزات وأبرزها إنه ملم جدا بمنتخبات المنطقة في ظل تدريبه لمنتخب سوريا بفترة قصيرة وكذلك يمتلك نقاط أخرى مهمة جدا تتعلق بالجوانب الفنية وذلك يجب تقييمه من الاتحاد العراقي عن طريق لجنة فنية تحلل الخطة والأداء والتكتيك، بالتالي لا يجب تقييمه فقط لما حققه من نتائج في تجاربه السابقة، لأن الظروف تختلف من تجربة إلى أخرى وقد يكون هو المدرب الأنسب لقيادة العراق أو العكس".

ويبين بالقول: "يجب الانتباه على التفاصيل الدقيقة في مسألة التعاقد مع المدرب ومن بينها قدرته على التكيف مع البيئة العراقية وفلسفته الخاصة، هذه الأمور قد تمكن الاتحاد العراقي من تحقيق نتائج إيجابية فيما يخص مسألة التعاقد مع المدرب الجديد، لا سيما في حال تطابقت المعايير والشروط مع متطلبات المنتخب العراقي الساعي لبلوغ نهائيات كأس العالم".

كوبر قد يكرر فشل أدفوكات مع المنتخب العراقي

ويكمل: "كوبر مدرب يمتلك سيرة ذاتية مهمة لكن هذا لا يعني بأنه المدرب المناسب للمنتخب العراقي، الجميع يتذكر تجربة العراق مع الهولندي ديك أدفوكات، هو مدرب كبير أيضا وكانت لديه سيرة ذاتية مهمة ومثيرة، لكنه لم ينجح مع العراق لأن فلسفته كانت مغايرة لفلسفة العراق وطريقة لعب اللاعبين وحتى في التعامل مع المسؤولين وكل ما يتعلق ببيئة كرة القدم العراقية".

وأكمل: "التعاقد مع هيكتور كوبر قد يكرر الخطأ الذي حدث مع المدرب أدفوكات، لأن المدرب الأرجنتيني سيحتاج إلى المساحة والوقت كي يتأقلم مع المنتخب العراقي قبل خوض المباراتين المصيريتين أمام كوريا الجنوبية والأردن وفي حال لم يتمكن العراق من التأهل المباشر، سيكون لدى المدرب الوقت الكافي بعدها للعب الملحق الآسيوي الذي سيقام في أكتوبر، تشرين الأول المقبل".

وتراجعت نتائج منتخب العراق في تصفيات المونديال، إذ فقد وصافة المجموعة الثانية لصالح الأردن، بعدما حقق نقطة وحيدة فقط من مباراتي الكويت وفلسطين في الجولتين السابعة والثامنة من التصفيات، لتتم إقالة مدرب العراق خيسوس كاساس.

وكان رئيس الاتحاد العراقي لكرة القدم عدنان درجال، قد أكد أن ملف المدرب الجديد لمنتخب العراق سيحسم خلال 72 ساعة مقبلة، مطالبا الجماهير العراقية بالهدوء والتريث لحين حسم التسمية. اذ قال عدنان درجال في تصريحات إعلامية: "الشارع الرياضي يتابع بشكل دقيق تفاصيل مفاوضات الاتحاد العراقي مع المدرب الجديد لمنتخب أسود الرافدين وهذا الأمر طبيعي بالنظر إلى حساسية الظرف وكذلك التوقيت ونحن نعمل بشكل مكثف لإنهاء هذا الملف بأفضل طريقة وصورة ممكنة ليتم البدء بعدها بوضع البرنامج الإعدادي للفريق بقيادة المدرب الجديد".

وأضاف: "خلال الـ48 ساعة الأخيرة كانت الأمور جيدة جدا في مفاوضاتنا مع المدرب المغربي الحسين عموتة واقتربنا من التوصل إلى اتفاق نهائي معه لكن تعثرت المفاوضات في اللحظات الأخيرة والمدرب اعتذر ونحن نحترم قراره ونقول قدر الله وما شاء فعل، بالتالي قررنا اللجوء إلى الخطة (ب) والتفاوض مع عدد آخر من المدربين الأجانب ليتولوا قيادة الفريق".

وأكمل عدنان درجال: "إن اليومين السابقين كانا في غاية الصعوبة بالنسبة لنا، لكننا ندرس بتأني السير الذاتية للمدربين الأجانب المرشحين لتدريب العراق في هذه اللحظة، الإعلان عن المدرب الجديد للمنتخب العراقي ليس مهما لأن الأهم أن يكون الاختيار دقيقا ومناسبا جدا للفريق، كون المرحلة المقبلة لا تتحمل الخطأ إطلاقا، خصوصا أن العراق بإمكانه تقرير مصيره بيده".

عدنان درجال يحدد 72 ساعة لاختيار المدرب الجديد

وتابع: "دراستنا للمدرب الجديد مستفيضة وسنختار المدرب الذي نرى بأنه يستطيع قيادة العراق إلى كأس العالم ونطمئن الجميع، بأنه خلال 72 ساعة كحد أقصى سيتم الإعلان عن المدرب الجديد للمنتخب العراقي وسنعلن الكادر الكامل للفريق وكذلك نود القول بأننا لا نضع أي فيتو على أي مدرب لأننا نضع المصلحة العامة للعراق فوق كل الاعتبارات الأخرى".

وأكمل عدنان درجال حديثه بتوجيه رسالة إلى وسائل الإعلام العراقية: "نتمنى منكم الهدوء وعدم الحديث عن الأسماء في مواقع التواصل الاجتماعي لأنه قد يؤثر على سير المفاوضات وبالتالي لا نريد أن نعود إلى نقطة الصفر، على الجميع أن يتحلى بالصبر وأن يثقوا بخطوات الاتحاد العراقي الرامية إلى تصحيح الأوضاع في الفريق العراقي وتحقيق حلم بلوغ المونديال".

لكن الجماهير الرياضية، أعربت عن استيائها حول هذا الملف، إذ قالت إنه لم تبق سوى 35 يوماً على مواجهة كوريا الجنوبية، واتحاد الكرة لا يزال يبحث عن مدرب، رغم أن "العملية" لا تستغرق أكثر من دقائق، كما ان هاتان المباراتان ليستا اختباراً للمدرب بقدر ما هما معركة معنويات، ودعم جماهيري، وحماس لاعبين. فالمدرب، أياً كان اسمه، لن يترك بصمة تتجاوز 10%.

وينتظر المنتخب العراقي مدربه الجديد بفارغ الصبر، على الرغم من مضي الوقت والاقتراب شيئًا فشيئًا من النافذة الأخيرة من تصفيات آسيا الحاسمة، المؤهلة إلى كأس العالم 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.

ويحتل المنتخب العراقي المركز الثالث في جدول ترتيب المجموعة الثانية في تصفيات مونديال 2026 برصيد 12 نقطة، متخلفا بفارق نقطة واحدة عن الأردن الوصيف وبفارق أربع نقاط عن كوريا الجنوبية المتصدر.

أخبار مشابهة

جميع
اتحاد الكرة: واثقون بلاعبي المنتخب ومتفائلون بالتأهل لمونديال 2026

اتحاد الكرة: واثقون بلاعبي المنتخب ومتفائلون بالتأهل لمونديال 2026

  • اليوم
قائمة العراق لمواجهتي كوريا الجنوبية والأردن تُعلَن غداً.. انفوبلس تكشف الأسماء الجديدة والمتوقعة

قائمة العراق لمواجهتي كوريا الجنوبية والأردن تُعلَن غداً.. انفوبلس تكشف الأسماء...

  • 21 أيار
17 يوما على المواجهة مع العراق.. المنتخب الكوري الجنوبي سيصل إلى البصرة لكن بشروط!

17 يوما على المواجهة مع العراق.. المنتخب الكوري الجنوبي سيصل إلى البصرة لكن بشروط!

  • 19 أيار

شبكة عراقية اعلامية

  • الرئيسية
  • مقالات
  • فيديو
  • كاريكاتور
  • إنفوغراف
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوطة