أمريكا .. خلف الباب دوماً
تتبنى اميركا موقف المدافع عن المنطقة واستقرارها عندما يدعو قادتها الى إيقاف التصعيد بين ايران ودويلة الكيان، متناسيةً أنها هي التي تمد الكيان بالسلاح والذخيرة وتتعهد بالحماية وتقدم قنابل بزنة 2 طن، فكيف لكل هذه الافعال أن تجعل من صاحبها حيادياً مهتماً بأمن وسلامة المنطقة؟
امريكا خلف الباب دوماً تسترقُّ السمع لكيدها ومكائدها فهي والله الشيطان الأكبر ولا ينازعها على مكانتها هذه حتى إبليس المطرود والآيس من رحمة الله
#شبكة_انفو_بلس