إلى جماعة (الشيعة مو مال حكم)
يقول حردان التكريتي في مذكراته (كنا عصابة من اللصوص والقتلة) وبعد إقالته وهربه خارج العراق وبعد أن سمَّموا زوجته وهي في الطائرة، تم اغتياله في الكويت في آذار عام واحد وسبعين وتسعمئة وألف
- انقلاب ١٧ تموز كان بالاتفاق مع السفارتين الأمريكية والبريطانية في بيروت، والمنسق كان صدام حسين
- ميشيل عفلق سرق خمسين مليون دينار عام ١٩٧٠ (قرابة مئتي مليون دولار) وأودعها ببنوك سويسرية وسجلها باسمه وهو مبلغ يعادل ميزانية بعض الدول آنذاك
- أدخلنا في الحوزة 150 شاباً بعثياً في صفوف رجال الدين للتجسس والتخريب
- بأمر من الرئيس البكر تم تشكيل لجنة مؤلفة من طه الجزراوي وناظم كزار وعبد الوهاب كريم وشبلي العيسمي وصالح مهدي عماش لوضع الخطط الكفيلة بالقضاء على المرجعية الدينية الشيعية
- السفارة البريطانية هي مَن عيَّنت سعدون حمادي وزيراً للنفط
- أبلغنا جميع السفارات العراقية في الدول العربية بشراء الصحف الصادرة في تلك الدول بدفع الأموال الطائلة وبالاتفاق مع رؤساء تحريرها لتكون بخدمة سياسة البعثيين
- بعد شهر من الانقلاب عقدنا اتفاقاً مع إسرائيل حول عدم شن أي هجمات على جيشنا في الأردن مقابل عدم الاشتراك في أي عملية ضد إسرائيل مع قيام العراق بالسماح لليهود العراقيين بالهجرة إلى إسرائيل
والكثير الكثير مما يمكن (للدونية) الاطلاع عليه
#شبكة_انفو_بلس