حجك مبرور أبا باقر
بين حرقة واعتزاز، وبين دمعة وإجلال، تعود إلينا بالصور وذاكرة العمل والمواقف المشرفة أيها القائد الكبير. لقد أحسنت باختيارك وأجدت بإخلاصك، فكان حجك حج العارفين الموقنين المدركين أن الإسلام ليس شعارات بلا عمل ولا طقوسا بلا سعي وقيام، فكنت نعم الساعي والعامل في سبيل قضية الإسلام الكبرى، حتى ناديت ربك: لبيك اللهم بأشلائي لا شريك لك