حذاء السنوار
ليكن حذاء القائد العظيم أبي إبراهيم تاجاً على تلك الرؤوس الخاوية من كل أشكال التفكير بالكرامة والآخرة. الرؤوس المملوءة بالملذّات القبيحة والعمالة والتآمر على أوطاننا وشعوبنا. سيكون كذلك حتى تحرير فلسطين، بل حتى قيام الساعة.
#شبكة_انفو_بلس