ختامها أعلام فلسطين
لو لم تكن أعلام فلسطين وشعارات نصرتها وهتافات الموت ليزيد زماننا لما كانت الزيارة نصرةً لمظلوم ومستغيث زماننا، ما كنا لنقول إننا ندرك معنى نداء الحسين (ألا من ناصر ينصرني) ذلك النداء الذي أراده نيابة عن كل وحيد مظلوم مخذول في كل زمان ومكان.
#شبكة_انفو_بلس