سقوط الأقنعة
إذا كان التحالف العربي ضد الكيان المختل غير ممكن رغم أنه حدث بالفعل ضد اليمن،
وإذا كان الخوف من أمريكا على العرش يمنع إرسال المساعدات الحربية إلى الغزّيين،
فهل يصعب أن يوقف حكام العروبة هذا الإذلال والأذى اللاحق بالفلسطينيين ويتدخلوا كنوع من الوسطاء لدى أسيادهم وأحبابهم بني إسرائيل؟