لقد ضقنا ذرعا في بضعة أيام قضيناها في المنازل وتتوفر في أيدينا كل وسائل الراحة والترفيه فما بالكم بمن قضى سنوات وسنوات داخل 4 جدران بلا محاكمة ليقاسي القمع والحرمان من رؤية الأحباب. هذا جزء من المعاناة التي يقاسيها آلاف الأسرى الفلسطينيين في بلدهم المحتل