الطائفية سلاح العدو

ما إن وضعت حرب الشرف أوزارها خرجت أبواق الفتنة التي تخدم العدو وتنسف العقيدة والروح الثورية بين المسلمين. الخطاب الطائفي لا يقدم عليه إلا اثنان عميل يخدم أعداء الدين وساذج يبحث عن الشهرة لكنه جاهل عاجز عن صناعة خطاب غني يجعله مميزاً. في كلتا الحالتين احذروا الترويج والانجرار خلف هؤلاء فتخدموا العدو من حيث تعلمون أو لا تعلمون
#شبكة_انفو_بلس