تعود بنا الذكرى إلى أيام الانتخابات في زمن المقبور صدام حسين حيث كانت سهلة لا تحتاج الكثير من الجدل والتنافس كما يحدث في العالم كله، فقد كانت ورقة بسيطة فيها اسم صدام حسين ومعها مربعان يمكنك أن تختار نعم أو لا. مع الملاحظة المهمة أن هناك بعثياً يراقب اختيارك