تمثال الكذبة الكبرى
في 28 أكتوبر 1886 قامت فرنسا، السارقة الأولى لأفريقيا، بإهداء تمثال الحرية لمؤسسة الإجرام العالمي وراعية الإبادات الجماعية حول العالم باسم الحرية والديمقراطية.
وليكن دمار غزة فصلاً في الكتاب الدموي الذي يحمله التمثال عن التاريخ الذي بدأ بإبادة ملايين الهنود الحمر ولا يزال مستمراً بين الشرق والغرب
#شبكة_انفو_بلس