مع إطلاق الهوية البصرية لسوريا الجولانية، انطلقت موجات نقد شعبية معتبرة أنها شعارات مسروقة، لا سيما النسر الذي يشبه تصميمه إلى حد بعيد شعار مشروب ألماني، وكذلك نقابة الفنانين المسروق باستنساخ من شعار هوم ثياتر معتبرين ذلك إهانة وتصغيراً لسوريا التي كانت سباقة في الابتكار الدعائي