في أربعين الحبيب
أربعون ليلة منذ الخبر وتسع وثلاثون منذ نعاك الناعي. كثيرون لم يصدقوا وما زالوا مطمئنين أنك بخير سالماً مُخبّأً في مكان ما تدير المعركة. ينتظرون ظهورك البهيّ وصوتك المالئ تخبرهم وتبشرهم وتطمئنهم. لا يُلام المنتظرون فأنت لا تشبه أحداً ممن مضى، ولا تجري عليك مشاعر تصديق الرحيل كغيرك
#شبكة_انفو_بلس