لا مرحباً بشركاء القتل
في الوقت الذي أغلقت فيه كارفور بعض فروعها بسبب المقاطعة، فإنها تفتح فرعاً في العراق. لماذا العراق؟ هل العراق بحاجة لمزيد من الاستيراد والاعتماد على الأجنبي؟ هل خلا العالم إلا من الشركات الداعمة لإسرائيل رغم جرائمها الكارثية؟ العراق أطهر من أن يستقبل هذه الشركة الخبيثة
#قاطع_كارفور
#boycott
#شبكة_انفو_بلس