هَوَس الهابطات
من المؤسف جداً أن يلجأ المسؤول وحتى في المؤسسات المحترمة ويستعين بحفنة من بائعات الهوى وفاقدات التربية للترويج لفعالية أو منجز ناهيك عن منح تلك الفئة من التافهات المنحلات نفوذاً ومالاً وسطوة وشققاً وسيارات فارهة.
فيا حضرات المسؤولين لا تعيدوا زمن الكاولية فالهابطات يوشكن أن يصبحن فئة جديدة ترعب الخاصة والعامة في الشارع.
#شبكة_انفو_بلس