يا غريب كون أديب

هذا المثل يردده السوريون في بلادهم (يا غريب كون أديب) وعندما نرى مئات ألوف السوريين بين المدن العراقية ونعلم أن غالبيتهم يؤيدون أفعال جولانيهم التي تعكس أمانيهم بنسخة منها في العراق، فلا بد أن يكون أدنى الواجبات تطبيق مثلهم عليهم عبر الأجهزة الأمنية المختصة ومراقبة مواقفهم وأفعالهم حتى لا نضطر غداً لخطوات ربما تكون