هذه المقارنة لم يفرضها أصحاب العمائم أبداً ولم يقولوا بجهادهم أمام تقاعس الآخرين إلا أن المقارنة فُرضت عليهم وصار لزاماً عليهم تبيان دورهم في الجهاد الكفائي، فلولا العمامة لما تمكنت من تسريح گذلتك أو إشباعها بالجل والكريمات والماسكات، فلا تضع نفسك في مقارنة تعيدك لحجمك الطبيعي بعد زوال الغبرة.
#شبكة_انفو_بلس