جماعة تظهر وسط سوريا تحت اسم (جماعة الدعوة)، ويبدو أن الأمن الجولاني لا يريد الاصطدام بها.
التطرف الذي تحمله هذه الجماعة يصل بها إلى اقتحام الأعراس وتخريبها.
تنامي الجماعات المتطرفة بسوريا يُنذر بمستقبل دموي يتجاوز ما كانت تمارسه الجماعات السلفية، خصوصا أنها لا تخضع لأي قانون رادع أو ضابط.