الكثير تغيروا مع تغير الجولاني فهناك من عدَّه زعيماً وهناك من عدّه رئيسا لسوريا، متناسين تاريخه ودمويته وعقيدته المنحرفة. لكن أن تصف القوات اللبنانية قوات سمير جعجع بالرفيق الجولاني، فهذه نكتة المرحلة وأشد من نكتة أن الجولاني صار مدنياً يؤمن بالآخر وبالتعددية