انتشرت في أيار/مايو 2014 العديد من التقارير التي أشارت إلى زيادة الدعم المالي للحركة من قِبل المملكة العربية السعودية وذلكَ بعد انسحاب الأولى من جيش المجاهدين. تلقت المجموعة مساعدات مالية من الولايات المتحدة وبالتحديد من وكالة المخابرات المركزية التي موّلت بشكل طفيف جدًا مجموعة من الفصائل الارهابية .
تُفيد تقارير صحفيّة أنّ تركيا هي الأخرى وعبرَ وزارة المواصلات عملت بشكلٍ مؤقت على تمويل نور الدين الزنكي من أجلِ مواجهة باقي الجماعات المتطرفة