بينما تتسع رقعة الانتفاضة الطلابية في جامعات العالم وسط حملات اعتقال تفضح زيف الديمقراطية الغربية وحرية تعبيرهم، يخيم الصمت على الجامعات التي شهدت من قبل حفلات رقص فاضحة تكشف ضحالة المستوى التعليمي والتربوي عندما تُخرج طلاباً بلا مبادئ همُّهم التسكع والمال، ولا يبدون أي حراك حيال قضايا مصيرية وإنسانية وأخلاقية مثل الأحداث الغزيّة. إنها ببساطة بعض نتاجات أمريكا في العراق.
#شبكة_انفو_بلس