قالت الجهة التابعة لوزارة داخلية جماعة الجولاني التي تسيطر على أجزاء من سوريا، إن جريمة مقتل الرجل وزوجته في حمص ذات طابع جنائي وليست طائفية، في حين استخدمت مجموعات تابعة للنصرة الحادثة ذريعة لشن حملة واسعة استهدفت أبناء الطائفة العلوية في المدينة. وأسفرت تلك الاعتداءات الانتقامية عن سقوط قتلى وجرحى بالعشرات، إضافة إلى تدمير ممتلكات المدنيين وإحراق عدد من منازلهم.