تشير تقارير من داخل دولية الوعد المشؤوم إلى مدى الإرهاق المالي المترتب على عملية الطوفان حيث تضطر الدولة المزعومة بتشغيل كل أنظمتها الدفاعية والتي يكلف تشغيلها ملايين الدولارات لصد طائرات مسيرة محدودة الصنع لا تكلف في أفضل الأحوال ألف دولار ..
تصور حجم الكلفة عندما يضطر الاحتلال الى إسقاط مسيّرة سعرها 1000 $ بصاروخ سعره 500 ألف دولار ..
هذه الأرقام يفسرها الواقع المعلن عنه حاليا .
-توقف تام لميناء إيلات
-توقف أكثر من 90 % من المصانع
-هجرة الفلاحين للأراضي الزراعية في شمال الكيان او المستوطنات المحاذية للقطاع .
-شلل تام في أنظمة الملاحة الجوية وتوقف شبه تام للجولات السياحية الدينية .. إضافة الى تدمير 50% من آليات الجيش المهاجمة.
أرقام مصدرها العدو نفسه
(ولا تهنوا في ابتغاء القوم إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون وكان الله عليما حكيما)