تخيل لو أن شيعياً يفعل بالسنة ما فعله البغدادي بالشيعة، ثم يخرج (قانوني) ويدافع عن أتباع ذلك الجزار ومعاهديه بالسمع والطاعة. السؤال لجاموسة الشاشات: ماذا تعني عبارة السمع والطاعة؟ وماذا كانت أوامر وتوجيهات البغدادي غير الإبادات؟ وما هو رأي القانون وفقه أبي حنيفة بمن رضيَ عن عمل قوم بايع وعاهد على تنفيذه؟
هذه نتيجة السكوت عن التمادي والوقاحة ومجاملة القتلة الذين يزعمون سخطهم على د١١عش. وما كانوا ليتظاهروا بهذا السخط لولا هزيمتهم بفضل السلاح الشيعي الذي يؤرق جميع أعداء الشيعة.
#شبكة_انفو_بلس