عام على رحيل القائد الفلسطيني إسماعيل. لم يكن ليبخل بنفسه أو يرجو مصيراً غير ذلك.
عام على رحيل القائد الفلسطيني إسماعيل. لم يكن ليبخل بنفسه أو يرجو مصيراً غير ذلك. فذلك القائد الذي استقبل نبأ ارتقاء أبنائه وأحفاده بصبر وثبات لا يمكن إلا أن يكون فلسطينياً مُضحياً بصدق.