بالإضافة إلى التحديات التشغيلية، تواجه ستاربكس ضغوطاً خارجية أدت إلى تآكل موقعها في السوق، حيث كانت الشركة هدفاً لحركات المقاطعة بسبب مواقفها السياسية المرتبطة بالحرب الصهيونية على قطاع غزة، مما أثر على شعور المستهلكين والمبيعات، خاصة في الأسواق الخارجية الرئيسية.
وكانت أسهم الشركة قد هَوَت بنسبة 12% في تداولات السوق في مايو/أيار المنصرم.
بينما قامت الشركة بتسريح نحو 4% من إجمالي قوة العمل لديها البالغ عددها حوالي 50 ألف شخص في وقت سابق من العام، وتركزت التسريحات في الغالب بفروع ستاربكس في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وفقا لرويترز.