"إن الله إذا أحبَّ عبداً حبَّب به خلقه".
شهيدنا الذي لم يرزقه الله ولداً يحمل اسمه صار عنواناً للأجيال. شباب بعمر الورود يتغنون بأمجاد جمال الشهادة، ومنهم من لم يره أو لم يقرأ عن تاريخه ومسيرته الجهادية، لكنه يقف عند هذه القامة وقفة إنسانية كبيرة.
رحم الله جمال الشهادة في ذكراه وأبقاه أيقونةً للجهاد وأهله