شيوخ تكفير الأمس والدعوات لتمزيق أجساد العراقيين في الأسواق وقعوا بين خيارين بعدما انتفت الحاجة إليهم، إما الاعتزال والسجن أو الترويج للنهج السعودي الجديد في نشر الفجور وتبريره اجتماعياً ودينياً. وكان المنافق عبد الرحمن السديس أحد أعلام الصنف الثاني
#شبكة_انفو_بلس