لا يسلط الإعلام أو السينما العربية الضوء على أهل البيت، بل لا يكتفي بذلك إنما يسعى لتسويق أعدائهم على أنهم أبطال الإسلام، كابن العاص أو اللارشيد أو معاوية.
هناك بعض المقاطع التي تشير إلى أن الأمور لم تكن كذلك كان أهل البيت حاضرين في السينما والإعلام والدراما وكان الجمهور معتاداً على ذكرهم، لكن المال السعودي والمد الوهابي منع ظهور ذلك فيما بعد