محرقة في مخيم النازحين في رفح. الفاعل ينشر المشاهد بلا حياء ويعترف بتفاصيلها الكارثية بمنتهى الوقاحة
محرقة في مخيم النازحين في رفح. الفاعل ينشر المشاهد بلا حياء ويعترف بتفاصيلها الكارثية بمنتهى الوقاحة. إنها حيلة العاجزين الذين خسروا المزيد من الجنود بعد قرابة ثمانية أشهر من حرب الإبادة في غزة