ما إن تطأ أقدامك ذلك المشهد المقدس حتى يعتصر قلبك الحزن وتشعر بكآبة المكان رغم رحابته. حليف القرآن، وأحد أبرز علماء آل محمد عليهم السلام، وسليل الشهداء، الذي رُفِع رأسه الشريف على رمح وطافوا به البلدان كما رُفِع رأس جده الإمام الحسين عليه السلام من قبل وأُرسِل هديةً إلى هشام بن عبد الملك ففرح به كما فرح يزيد حين مَثُل رأس الإمام الحسين أمامه #الوتر_الموتور #شبكة_انفو_بلس