كثيراً ما تظهر الموهبة الرياضية في العراق فجأة. لا تكون صنيعة المؤسسة الحكومية بل صنيعة السعي الذاتي لأصحابها ولا يُعرفون إلا وهم أبطال يفاجئون الحكومة والجمهور معاً. آخر النماذج عندنا البطلة نجلة عماد التي صارعت المستحيل وكانت تمارس التدريب مع الجدران في بيتها النائي حتى منحته لقباً عالمياً زيّنته بميدالية ذهبية.