عندما كادوا لهذا المقام الطاهر وأضمروا له الشر، توجهت حشود الغيارى تحميه وتحرس آلاف الأبرياء حوله
عندما كادوا لهذا المقام الطاهر وأضمروا له الشر، توجهت حشود الغيارى تحميه وتحرس آلاف الأبرياء حوله. لقد ذاق الأشرار عواقب جرأتهم وتجاسرهم وعرفوا أي عقاب ينتظرهم إذا ما عاودوا الكرّة السابقة. هكذا أثمرت دماء الشهداء ولم تذهب سدى بذهاب نظام الأسد