يا علي بايعناك وأنت والينا"
كانت هذه القصيدة بعد نكسة العراقيين عقب سحق الانتفاضة 1991 وركونهم إلى يأس مهيمن وكمَد مقيم ونظرات شاخصة نحو المجهول، فكانت كلمات سعيد الصافي بصوت ملا جليل من مدينة قم المظللة بالسواد بمثابة العهد والشكوى بعد جريمة البعثيين والأمريكان والنواصب على أنقاض المدن المقدسة المدمرة الحزين.