مع أنه أفتى بالقتال في العراق وجيّش الشباب وعبّأهم باتجاه العراق، والكثير منهم نسفوا أجسادهم بين أجساد العراقيين في كل الميادين، في الأسواق العامة والمدارس والجامعات، وحتى سوق الطيور لم يسلم منهم.
لكنه عندما يصل الأمر لولده يرفض إرساله للعراق، لأنه يعلم علم اليقين أن فتواه هي توجيه سياسي بالضد من العراق، ولا ضير إن ذهب أبناء السعودية والعراق ضحيةً له، المهم أن لا يمس ابنه، أما أبناء الناس فلا شأن له بهم.
تروس كما يعبر شيخهم الذي علمهم ال.. ذ.. ح ابن تيمية
#شبكة_انفو_بلس