يعترفون جهاراً أن اسم الزهراء سلام الله عليها يغيظهم. أليست الزهراء ابنة نبيكم؟ فلماذا الانتقادات والجدال حولها؟ ثم ينتهي الجدال والانتقاد بقرار تغيير اسم المسجد ومحو اسم الزهراء دلالة على أن أكثرهم نواصب يكرهون هذا الاسم المبارك فيكون قرار تغييره بيدهم الآثمة. والسؤال هنا: ماذا لو كان اسم المسجد يزيد بن معاوية؟
#شبكة_انفو_بلس