أحسنَت الحكومة توقيت إطلاق القرار ٢٤٦٠٠ حينما أعلنت عنه بتوقيت حرج قبل زيارة الأربعين بأيام، حيث أصر المتظاهرون على تأجيل التظاهرات لحين انتهاء الزيارة فظنت الحكومة أنها في مأمن من هذه التظاهرات حتى اندلعت بالبصرة ويبدو أنها لن تتوقف وستزحف لباقي الشركات في بغداد والمحافظات.
مطلب المتظاهرين إلغاء القرار الذي يرونه مجحفاً ومعولاً لتهديم شركات رابحة تدعم الموازنة وتمول نفسها ذاتيا ولا تكلف الدولة أي أموال.
#شبكة_انفو_بلس