المرحوم الرادود وطن النجفي المشهور بقصيدته الخالدة وهي الأربيعنية
وقد عُرف بـ (وطن الأربعينية).
هذه القصيدة قُرأت عام 1979 في صحن أبي عبد الله الحسين (ع) وكانت آخر قصيدة تُقرأ في الأربعين بسبب منع التعزيات على يد المجرم صدام حاكم العراق السابق. وكانت موكب النجف يعتبر أكبر وأضخم موكب يدخل كربلاء يوم الأربعين، وهو الموكب الوحيد الذي يُسمح له بالقراءة داخل الصحن الحسيني وصحن أبي الفضل عليهما السلام، وقد مُنعت التعزيات والمواكب والسير إلى الحسين في السنة التي جاءت بعد (1979) ..
هذه القصيدة، استمعوا للكلام الجميل بدون مؤثرات ولا استديوهات بل سُجلت القصيدة من السماعات الخارجية.
#شبكة_انفو_بلس