قبل عامين كان عراقيو الداخل و الخارج يتغنون ببطولات الشباب الذي يصفونهم بـ "الثائرين" تلك الاوصاف مهدت فيما بعد الى ضرب هيبة التعليم والمؤسسات الحكومية كافة، ولم يجنِ المتظاهرون اي من ثمارها، وبعد اكثر من سنة مُنع المتظاهرون من دخول محافظات كان داعمة لهم تحت ذريعة "انكم مخربون" .. من باع التظاهرات وكيف انتهى "مشروع تشرين
#شبكة_انفو_بلس